( و ) تقبل لعموم الآيات وانتفاء التهمة ، وردها شهادة العدل ( لصديقه وعتيقه ومولاه ) بصداقة وكيدة وعاشق لمعشوقه ; لأن العشق يطيش ( وإن ابن عقيل قبلا ، ( أو ) شهدا عليه ب ( طلاقها ) أي ضرة أمهما ( قبلا ) ; لأنها شهادة على أبيهما . شهدا ) أي العدلان ( على أبيهما بقذف ضرة أمهما وهي ) أي أمهما ( تحته ) أي أبيهما