( والكفار وأطفالهم ) هو وما عطف عليه بدل من الكفار أي : آبائه ( على النار ) تبعا لهم . واختار ( ومن بلغ منهم ) أي الكفار ( مجنونا معهم ) أي الكفار ابن عقيل وابن الجوزي في الجنة كأطفال المسلمين ومن . واختار الشيخ بلغ من أطفال المسلمين مجنونا تقي الدين تكليفهم في القيامة للأخبار .