( و ) يباح لحديث الخلع ( لمبغضة ) زوجها ( تخشى أن لا تقيم حدود الله في حقه ) " { ابن عباس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ما أعيب عليه من خلق ولا دين ، ولكن أكره الكفر في الإسلام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتردين عليه حديقته ؟ قالت : نعم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقبل الحديقة ، وطلقها تطليقة ثابت بن قيس بن شماس } " رواه جاءت امرأة البخاري فأمره صلى الله عليه وسلم بذلك دليل إباحته وبه قال ، والنسائي عمر ، وعثمان ولم يعرف لهم مخالف في الصحابة . ، وعلي