( لإتيانه بقول مشروع في غير موضعه سهوا ، كقراءته سورة في ) الركعتين ( الأخيرتين ) من رباعية ، أو في ثالثة مغرب ( أو ) قراءته ( قاعدا ) ، أو راكعا ( أو ساجدا ، وكتشهده قائما ) لعموم { ( وسن سجود ) سهو لمصل } " رواه إذا نسي أحدكم فليسجد سجدتين ، وكالسلام من نقصان ، فإن لم يكن مشروعا كآمين رب العالمين ، الله أكبر كبيرا لم يشرع له سجود لأنه صلى الله عليه وسلم لم يأمر به من سمعه يقول في صلاته " الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ، كما يحب ربنا ويرضى " . مسلم