nindex.php?page=treesubj&link=28973_19059_27962_32428nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون

nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159إن الذين يكتمون : من أحبار اليهود nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159ما أنزلنا في التوراة nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159من البينات : من الآيات الشاهدة على أمر محمد -صلى الله عليه وسلم- "والهدى": والهداية بوصفه إلى اتباعه والإيمان به، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159من بعد ما بيناه : ولخصناه، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159للناس في الكتاب : في التوراة، لم ندع فيه موضع إشكال ولا اشتباه على أحد منهم، فعمدوا إلى ذلك المبين الملخص فكتموه ولبسوا على الناس، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون الذين يتأتى منهم اللعن عليهم، وهم الملائكة والمؤمنون من الثقلين.

nindex.php?page=treesubj&link=28973_19059_27962_32428nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنَ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاعِنُونَ

nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ : مِنْ أَحْبَارِ الْيَهُودِ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159مَا أَنْزَلْنَا فِي التَّوْرَاةِ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159مِنَ الْبَيِّنَاتِ : مِنَ الْآيَاتِ الشَّاهِدَةِ عَلَى أَمْرِ مُحَمَّدٍ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- "وَالْهُدَى": وَالْهِدَايَةُ بِوَصْفِهِ إِلَى اتِّبَاعِهِ وَالْإِيمَانِ بِهِ، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ : وَلَخَّصْنَاهُ، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ : فِي التَّوْرَاةِ، لَمْ نَدَعْ فِيهِ مَوْضِعَ إِشْكَالٍ وَلَا اشْتِبَاهٍ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ، فَعَمَدُوا إِلَى ذَلِكَ الْمُبَيَّنِ الْمُلَخَّصِ فَكَتَمُوهُ وَلَبَّسُوا عَلَى النَّاسِ، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=159أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاعِنُونَ الَّذِينَ يَتَأَتَّى مِنْهُمُ اللَّعْنُ عَلَيْهِمْ، وَهُمُ الْمَلَائِكَةُ وَالْمُؤْمِنُونَ مِنَ الثَّقَلَيْنِ.