مساو لو قسمن على الغواني لما أمهرن إلا بالطلاق
وإن أرادوا به تحصيل العبد بقدرته الحادثة حسب استعداده الأزلي المؤثرة لا مستقلا، بل بإذن الله تعالى ما تعلقت به من الأفعال الاختيارية مشيئته التابعة لمشيئة الله تعالى على ما أشرنا إليه، فنعمت الإرادة وحبذا السلوك في هذه الجادة، وسيأتي إن شاء الله تعالى بسطها، وإقامة الأدلة على صحتها، وإماطة الأذى عن طريقها، إلا أن أشاعرتنا اليوم لا يشعرون، وإنهم ليحسبون أنهم يحسنون صنعا، ولبئس ما كانوا يصنعون.ما في الديار أخو وجد نطارحه حديث نجد ولا خل نجاريه
قد سمي القلب قلبا من تقلبه فاحذر على القلب من قلب وتحويل
قالت ولم تقصد لقيل الخنا مهلا لقد أبلغت أسماعي
كلوا في بعض بطنكم تعفوا فإن زمانكم زمن خميص