nindex.php?page=treesubj&link=28861_30196_32944_34141_34308_34408_28979nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=28واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة لأنها سبب الوقوع في الاسم والعقاب، أو محنة من الله عز وجل يختبركم بها فلا يحملنكم حبها على الخيانة كأبي لبابة، ولعل الفتنة في المال أكثر منها في الولد، ولذا قدمت الأموال على الأولاد، ولا يخفى ما في الأخبار من المبالغة.

وجاء عن nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود: ما منكم من أحد إلا وهو مشتمل على فتنة؛ لأن الله سبحانه يقول: nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=28واعلموا أنما أموالكم إلخ. فمن استعاذ منكم فليستعذ بالله تعالى من مضلات الفتن، ومثله عن nindex.php?page=showalam&ids=8علي كرم الله تعالى وجهه، nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=28وأن الله عنده أجر عظيم لمن مال إليه سبحانه وآثر رضاه عليهما وراعى حدوده فيهما فأنيطوا هممكم بما يؤديكم إليه

nindex.php?page=treesubj&link=28861_30196_32944_34141_34308_34408_28979nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=28وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ لِأَنَّهَا سَبَبُ الْوُقُوعِ فِي الِاسْمِ وَالْعُقَابِ، أَوْ مِحْنَةٌ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ يَخْتَبِرُكُمْ بِهَا فَلَا يَحْمِلَنَّكُمْ حُبُّهَا عَلَى الْخِيَانَةِ كَأَبِي لُبَابَةَ، وَلَعَلَّ الْفِتْنَةَ فِي الْمَالِ أَكْثَرُ مِنْهَا فِي الْوَلَدِ، وَلِذَا قُدِّمَتِ الْأَمْوَالُ عَلَى الْأَوْلَادِ، وَلَا يَخْفَى مَا فِي الْأَخْبَارِ مِنَ الْمُبَالَغَةِ.

وَجَاءَ عَنِ nindex.php?page=showalam&ids=10ابْنِ مَسْعُودٍ: مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا وَهُوَ مُشْتَمِلٌ عَلَى فِتْنَةٍ؛ لِأَنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ يَقُولُ: nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=28وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ إِلَخْ. فَمَنِ اسْتَعَاذَ مِنْكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّهِ تَعَالَى مِنْ مُضِلَّاتِ الْفِتَنِ، وَمِثْلُهُ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=8عَلِيٍّ كَرَّمَ اللَّهُ تَعَالَى وَجْهَهُ، nindex.php?page=tafseer&surano=8&ayano=28وَأَنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ لِمَنْ مَالَ إِلَيْهِ سُبْحَانَهُ وَآثَرَ رِضَاهُ عَلَيْهِمَا وَرَاعَى حُدُودَهُ فِيهِمَا فَأَنِيطُوا هِمَمَكُمْ بِمَا يُؤَدِّيكُمْ إِلَيْهِ