، 15 - والعفو عن على المفتى به ، وكان الريح ، والفساء ، إذا أصاب السراويل المبتلة ، والمقعدة الحلواني لا يصلي في سراويله ، ولا تأويل لفعله إلا التحرز من الخلاف ، ومن ذلك قولنا بأن النار مطهرة للروث ، والعذرة ، فقلنا بطهارة رمادهما تيسيرا ، وإلا لزمت نجاسة الخبز في غالب الأمصار ،