511 ( 288 ) في الرجل يصلي بالقوم الظهر والعصر
( 1 ) حدثنا عن أبو بكر بن عياش مغيرة عن في رجل صلى بقوم الظهر وهي له العصر قال : تمت صلاته ويعيد من خلفه . إبراهيم
( 2 ) حدثنا ابن علية عن عن خالد قال : لا تجزئ صلاة واحدة عن قومين شيئا . أبي قلابة
( 3 ) حدثنا ابن علية عن قال انتهيت إلى المسجد الجامع وأنا أرى أنهم لم يصلوا الظهر فقمت أتطوع حتى أقيمت الصلاة ، فلما صلوا إذا هي العصر فقمت فصليت بهم الظهر ثم صليت العصر ثم أتيت عباد بن منصور الحسن فذكرت ذلك له فأمرني بمثل الذي صنعت .
( 4 ) حدثنا ابن علية عن أيوب عن عن محمد بن سيرين كثير بن أفلح قال انتهينا إلى المسجد ولم أصل المغرب فأقيمت الصلاة فصليت معهم وأنا أرى أنها المغرب فإذا هي العشاء فقمت فصليت المغرب ثم صليت العشاء ثم سألت فأمروني بالذي صنعت [ ص: 518 ]
( 5 ) حدثنا عن وكيع سفيان عن جعفر بن برقان عن في رجل دخل مع قوم في الظهر وهي لهم العصر قال : يبدأ بالذي بدأ الله به يصلي الظهر ثم يصلي العصر . الزهري
( 6 ) حدثنا عن وكيع سفيان قال بلغني عن طاوس أنهما قالا : تجزيه . وعطاء
( 7 ) حدثنا محمد بن عبد الله الأحدي عن عن إسرائيل قال سألت جابر أبا جعفر وسالما والقاسم عن رجل دخل مع قوم في العصر وهو يرى أنها الظهر قالوا : ينصرف فيصلي الظهر وتجزئ عنه العصر قال وسألت وعطاء عامرا ومسلم بن صبيح فقالا : ينصرف فيصلي الظهر ثم يصلي العصر فإن الله قد كتبها عنده قبل العصر ولا تكون له الظهر وقال عن جابر حماد عن مثل ذلك . إبراهيم
( 8 ) حدثنا عن أبو أسامة سعيد عن عن قتادة سعيد بن المسيب والحسن قالا : في رجل دخل مع قوم في صلاة العصر وهو يحسبهم في صلاة الظهر فإذا هم في العصر قال : يستقبل الصلاتين جميعا .