341 ( 98 ) من كان يؤخر العصر ويرى تأخيرها
( 1 ) حدثنا أبو بكر قال : حدثنا ابن علية عن عن ابن جريج ابن أبي مليكة . أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى العصر ثم أخرج مالا يقسمه يبادر به الليل
( 2 ) حدثنا عن وكيع ابن عون عن عن أبي عاصم أبي عون أن كان عليا [ ص: 362 ] يؤخر العصر حتى ترتفع الشمس على الحيطان
( 3 ) حدثنا عن وكيع عمر بن منبه عن سوار بن شبيب عن أنه كان يؤخر العصر حتى أقول : قد اصفرت الشمس . أبي هريرة
( 4 ) حدثنا عن وكيع علي بن صالح عن وإسرائيل عن أبي إسحاق عبد الرحمن بن يزيد عن أنه كان يؤخر العصر . عبد الله
( 5 ) حدثنا عن أبو الأحوص مغيرة عن إبراهيم قال : كان ابن أخي الأسود مؤذنهم فكان يعجل العصر فقال له الأسود : لتطيعنا في أذاننا ولو ( لا ) لتعتزلن مؤذنينا .
( 6 ) حدثنا عن وكيع عن الأعمش قال : كان من قبلكم أشد تأخيرا للعصر منكم . إبراهيم
( 7 ) حدثنا عن وكيع عن إسماعيل قال : قال لي وكيع لا تقم العصر حتى لا تسمع حولك مؤذنا . إبراهيم
( 8 ) حدثنا عن ابن مهدي سفيان عن قال : أتيت أبي إسحاق عبد الرحمن بن الأسود وهو يتوضأ فقال : غلبنا الحراكون على صلاتنا عجلوا بها يعني العصر .
( 9 ) حدثنا جرير بن أبي سفيان عن قال : يصلي قدر ما يسير العير فرسخا إلى غروب الشمس . ابن أبي الهذيل
( 10 ) حدثنا عن وكيع يزيد بن مردانبة عن ثابت بن عبيد قال : سألت عن وقت العصر فقال : وقتها أن تسير ستة أميال إلى أن تغرب الشمس . أنسا
( 11 ) حدثنا حسين بن علي عن حريش عن عن طلحة قال : إبراهيم . يصلي العصر إذا كان الظل واحدا وعشرين قدما في الشتاء والصيف
( 12 ) حدثنا ابن علية عن عن خالد قال : إنما سميت العصر لتعتصر . أبي قلابة