الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كان عدولك عن الزيارة بسبب إحساس منك بعدم استعدادهم لزيارتك لكونهم مشغولين أو لا يحبون أن يزورهم أحد في هذا الوقت، فإن استجابتك لهذا الإحساس لا تعد من التشاؤم، وراجع في حكم التشاؤم وتعريفه الفتاوى ذات الأرقام التالية: 14326، 33941، 38340، 11835.
والله أعلم.