الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فنصيحتنا لك؛ أن تتفاهم مع زوجتك، وتسعى في استصلاحها، وتبين لها عظم حقّ زوجها عليها، وتصبر عليها، وتحسن عشرتها، وتستعين بالله -تعالى- وتكثر من دعائه، وتتعاون معها على تقوية صلتها بربّها، وتحثها على مصاحبة الصالحات، وسماع المواعظ النافعة، وتحرص على الاجتماع معها على الذكر، وتلاوة القرآن، ونحو ذلك؛ فإن استقامتها في دينها، موجبة لاستقامة أخلاقها مع زوجها، وانظر الفتويين: 119105 18106
وللفائدة ننصحك بمراجعة قسم الاستشارات بموقعنا.
والله أعلم.