الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فيكيفك -إن شاء الله تعالى- أن تضمن قيمة ما حصلت عليه بغير حق، بقيمته يوم الأخذ، لا يوم الرد؛ لأن يوم أخذها هو ذاته يوم غصبها وتفويتها على صاحبها، لمن كان في مثل الحال المذكورة في السؤال.
وانظر الفتاوى: 79649، 343195. 194931.
والله أعلم.