الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالأفضل لزوجك والأحوط أن يصلي مع الجماعة في المسجد، والأفضل لك هو أن تصلي في بيتك، ولا بأس في أن يصلي زوجك في المسجد، فإذا رجع من المسجد صلى بك حتى تتحصلي على أجر الجماعة، أو يصلي قبل صلاة الصبح صلاة الراتبة في البيت وتأتمين أنت به، وتنوين الفريضة، وراجعي التفاصيل في الفتاوى التالية:
34466،
14727،
26165،
31578.
والله أعلم.