الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فليس في ما ذكرته ما يقدح في عقيدتك إذا كنت تعتقد أن ترتيبهم في الأفضلية هو كالتالي:
أبو بكر ثم
عمر ثم
عثمان ثم
علي، هذا هو ما استقر عليه الأمر عند أهل السنة والجماعة، وميلك لحب علي والقراءة عنه أكثر من غيره لا يعني تفضيله عليهم، وراجع الفتوى رقم:
26667، والفتوى رقم:
34055.
والله أعلم.