الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله تعالى الرحمة, والمغفرة لوالدك, وأن يسكنه الدرجات العليا من الجنة، إنه سميع مجيب.
ثم إذا كان الحال على ما ذكرتَ من كونك قد اعتمرتَ عن نفسك سابقًا, فيجوز لك الآن أن تعتمر عن والدك فقط, وراجع الفتوى رقم: 10014، وراجع لمزيد الفائدة الفتوى رقم: 43876، والفتوى رقم: 100614.
والله أعلم.