الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في ذلك، إذ لكل من الزوجين الاستمتاع بالآخر، بأي طريقة كانت، باستثناء الجماع في الدبر، أو الجماع أثناء الحيض. كما تقدم تفصيله في الفتوى رقم: 17500.
والله أعلم.