الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالأولى أن تتفاهم مع زوجتك من غير أن تسيء الظن بها، أو تتبع عثراتها، وأن تسعى لعلاج الفتور والملل الذي حصل في علاقتكما؛ لتعود المودة والألفة بينكما، ومما يعين على ذلك، أن تستقيما على أمر الله، وتتعاونا على طاعته، وتصلحا النية، وتتوكلا على الله تعالى.
والله أعلم.