الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فعلى فرض وقوع هذا الرجل فيما ذكر، فالواجب على أولاده إنما هو الستر عليه، والسعي في هدايته بقدر ما يستطيعون. وأما إقامة الحد بعد ثبوته: فليس إلى آحاد الناس، وإنما إلى الإمام ونوابه، وراجع في ذلك الفتويين التاليتين: 23376، 42914.
والله أعلم.