الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإسقاط الجنين في طوره الأول، أي قبل تمام الأربعين، إن كان تحصيلًا لمصلحة معتبرة، أو دفعًا لمفسدة متحققة، أو متوقعة، فلا حرج فيه ـ إن شاء الله ـ وانظري الفتوى رقم: 281233.
ويرجع إلى الأطباء الثقات في تحديد مدى المصالح أو المفاسد في ذلك.
والله أعلم.