الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يرزقنا وإياك التوبة النصوح، ثم إن ما أفتاك به الشيخ المذكور هو مذهب مالك رحمه الله، ولا حرج عليك في العمل به ما دمت تثق بقول هذا المفتي، وقد بينا ما يفعله العامي إذا اختلفت عليه الفتوى في الفتوى رقم: 120640.
والله أعلم.