الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يهدي زوجك، وأن يصلح حاله، وأن يقدر لك الخير حيث كان.
ولا بد من الموازنة بين ضرر الطلاق، وضرر البقاء، مع جواز طلب الطلاق في هذه الحال؛ وراجعي الفتوى رقم: 213283، والفتوى رقم: 157755، وتوابعها.
وأما بخصوص التصرفات الشاذة، فقد بينا الهيئات الجائزة للجماع بالفتوى رقم: 233599، والفتوى رقم: 5174.
وبينا بالفتوى رقم: 23508 ما يحل، وما لا يحل من الكلمات أثناء الجماع.
والله أعلم.