الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا مانع من المحادثة مع طبيب أو أخصائي نفسي للحاجة إذا أمنت الفتنة، وروعيت الضوابط الشرعية من عدم الخضوع بالقول، والاقتصار في الكلام على قدر الحاجة، ويمكنك التواصل مع قسم الاستشارات بموقعنا.
والله أعلم.