الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا كان الإجهاض ليس بسببها فليس عليها غير أن تستغفر الله عز وجل وتتوب مما فعلت بتلك المضغة التي قد تكون مخلقة، وهي نفساء كما بينا ذلك في الفتوى رقم: 2491.
وللمزيد حول ذلك نرجو مراجعة الفتوى رقم: 2385، والفتوى رقم: 9332.
والله أعلم.