الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنا لم نطلع على هذا الحديث في شيء من كتب السنة المعتمدة، وأمارات الوضع عليه ظاهرة، ولا يجوز لأحد أن ينسبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم ولا أن يروج له، فإن فعل فإنه على خطر عظيم، وراجع الفتوى رقم: 96449.
والله أعلم.