السؤال
في قوله تعالى: يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ.
ما الذي أفعله تحديداً لكي يثبتني الله في الدنيا والقبر، وسؤال الملكين، والآخرة؛ لأني أصبحت في هم وقلق، عندما علمت أن فتنة القبر مثل أو قريب من فتنة المسيح الدجال، وأن ضمة القبر لا تستثني أحدا، فأصبحت أخاف الفتنة. فكيف أجتنبها؟