السؤال
امرأة كانت كافرة، وأنجبت طفلا أعطته للتبني غصبا عنها، ثم أسلمت وتزوجت مسلما، ومضت في حياتها. الآن بعد مرور سنين أصبح ابنها رجلا، ورأت صورته على موقع اجتماعي، علما أنها لم تنسه طول هذه الفترة.
تتساءل إن كان بإمكانها الاتصال به، وإطلاعه على حقيقة أنها أمه؛ فقد أصبح رجلا يعيش في كنف عائلة كافرة، ما يجعلها تشعر بالمسؤولية تجاهه. أليس في ذلك حرج أو مخالفة؟