السؤال
كانت في قريتنا امرأة حملت ثم اتهمت أخي بالزنا، وأن المولود الذي في بطنها هو من فعل أخي، فقامت جماعة بالتستر على الموضوع حتى ولادة المرأة، ثم بعد ولادتها أنجبت بنتا، وتم عقد النكاح بين أخي والمرأة بطريقة شرعية، وبعد مرور سنة تقريبا من هذا العقد أنجبت هذه المرأة طفلا، وبعد ذلك قام أخي بإعطاء هذه المرأة حبوب منع الحمل.
1- هل يجوز نسبة المولود الأول إلى أخي؟
2- هل تجوز نسبة المولود الثاني إلى أخي؟
3- ما حكم عقد النكاح بعد ولادة المرأة بالمولود الأول؟
4- هل يقوم أخي بتطليق المرأة؟
5- إذا كانت لا تجوز نسبة المولود إلى أخي وإضافته إليه في دفتر العائلة، فما العمل حيث إنه في الوقت الراهن لا يمكن إدخال المولود المدرسة إلا إذا كان مضافا إلى شخص ما؟
6- هل يستطيع أخي التوبة من ذلك العمل؟ حفظكم الله.