السؤال
ما حكم من يقرأ الفاتحة بعد كل فريضة وهل المراد بالجهر في الذكر بعد الصلاة هو الذكر الجماعي، وما حكم هذا الأخير؟
ما حكم من يقرأ الفاتحة بعد كل فريضة وهل المراد بالجهر في الذكر بعد الصلاة هو الذكر الجماعي، وما حكم هذا الأخير؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلم يرد في ما نعلم دليل صحيح بمشروعية قراءة الفاتحة دبر الصلوات المكتوبة ولكن لو قرأها الشخص أحياناً فلا حرج في ذلك، أما المداومة على قراءتها واعتبار ذلك من السنة أو من الأذكار المطلوبة بعد الصلاة فبدعة. وأما الجهر بالذكر بعد الصلاة فقد سبق بيانه في الفتوى رقم: 7444. والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني