السؤال
1-سمعت مرة من أحد مشايخنا يقول بأن الإمام البخاري هو من اعترفت له الأمة جميعها بالرضا والقبول ، وثم قال بعد ذلك إن هذه الأمة كما أجتمعت بالقبول والرضا على الإمام البخاري فإنها أي الأمه ، لاتجتمع كلها على ضلال أبدا أي جميع الأمة لاتجتمع على ضلال .السؤال هل هناك دليل من الكتاب أو السنه على أن الأمه جميعها لاتجتمع على ضلال ، أي بمعنى آخر مثلا هل هناك دليل من الكتاب أو السنه على أخذ الإجماع كمصدر من المصادر الرئيسيه للتشريع ؟ جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .