السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أعاني من مرض الذهان منذ أربع سنوات؛ حيث كانت أعراضه في السنتين الأولى عزلة وعدم خروج من البيت وبكاء وصراخ لمدة ساعتين، وبعدها ذهبت للمستشفى فأعطوني (6 جرام) من ريسبردال، ولكني أعاني من سماع أصوات، وعندما خفف الطبيب العلاج إلى (4 جرام) جاءتني أفكار الانتحار وأصوات، وبعدها أعطاني (6 جرام) ما زلت أسمع أصواتاً، علماً بأني بدأت أختلط بالناس، فماذا أفعل؟!