السؤال
السن : (37 سنة) متزوج، أعاني من إنزلاق غضروفي منذ 3 سنوات من شهر أكتوبر (2005) وتم التأكد بعد عمل أشعة الرنين.
في أول الأمر واظبت على بعض المسكنات وحقن (أدينو بلكس) والعلاج الطبيعي.
بدأ الألم في ساقي اليسرى في شهر مايو (2008) والدكتور أعطاني حقن سيناكتين عدد 3 كل ثلاثة أيام حقنة واحدة.
وبعدها أخذت من تلقاء نفسي ( جلوكوزامين ) من غير ما يصفه الدكتور لمدة 3 شهور تقريباً وبدون انتظام، والحمد لله كنت أحس أني جيد إلا إذا بذلت مجهوداً في المشي أو الوقوف أو الجلوس كثيراً أو رفع أي حاجة والألم كان بسيطاً.
- في أول 2009 بدأ الألم في ساقي اليمنى وذهبت إلى الدكتور يوم 10-1-2009 وكرر نفس العلاج:
(حقن سيناكتين) عدد (3) كل ثلاثة أيام حقنة واحدة، وأعطاني يوم (12-1-2009) (2 أمبول ديبروفوس) في (سرنجة 20 سم) في العمود الفقري، وبعد ذلك سافرت للخارج، والآن أحس بوجع في أعلى الركبة وعند مفصل ثني الجسم في الرجل اليمنى، علماً بأن ظروف عملي تحتم عليَّ الجلوس على الكمبيوتر.
القلق لا يفارقني، والدكتور بلغني أنه آجلاً أم عاجلاً سوف أعمل عملية.
هل من طرق أخرى للعلاج غير إجراء عملية؟ وأفضل الطرق للعملية باستخدام الليزر أم الجراحة؟
وقدر الله وما شاء فعل والحمد لله.
أرجو منكم إفادتي، ولكم جزيل الشكر على هذه الخدمة الجميلة.