السؤال
السلام عليكم.
كنت متزوجًا، وطلقت، وقد رزقت من هذا الزواج بطفل، وقد تركت طليقتي ابنها لي من أول يوم ولادته، ولم تفكر به، ولم ترضعه، ولم تسأل عنه، وقد اهتممت به أنا ووالدتي، وهو يظنها أمه، وقد بدأ يكبر، وقارب عمره على الست سنوات، فكيف أتعامل مع الوضع الجديد، وخاصةً أنه مقبل على الدراسة في المدرسة، فهل أخبره بحقيقة أمه التي تركته، أم أنه ليس أوان ذلك؟ كما أنني الآن أرغب بالزواج، فما نصيحتكم؟