السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أحاول أن أصل أخي دائمًا، ومهما فعل من تجاوزات أسامحه، وهو يحاول أن يفتعل المشاكل لمقاطعتي، وأنا أعلم بأنه يريد ذلك، ولا أعرف هل هو حقد، أو غيرة، أو ضغينة!
وأخيرًا افتعل معي مشكلة، وتطاول فيها على أحد أصدقائي المقربين، ومع ذلك لم ألُمه، ولكن حاولت أن أتحدث معه، وأرد عليه السلام سواء كان وحده في مكان ما، أو يجلس مع مجموعة من الناس؛ لأني لا أريد القطيعة، ولكن لا فائدة من ذلك! وأرد عليه السلام في وسط مجموعة من الناس، ولا يريد أن يكلمني، مع العلم أني أسلم على أبنائه وزوجته، فهل أعتبر قاطع رحم؟