السؤال
وضعت منذ شهرين، بعد ولادتي تم تشخيصي بنسبة الكوليسترول الوراثي، وأخذت لمدة شهرين علاج كروستور، واوماكور. ومنذ ولادتي وأنا أعاني من قلق ووسواس قهري، حاولت أن أتدارك وضعي أثناء الأربعين، وأحسست بأن القلق والخوف ازداد ووصل إلى مراحل صعبة!
أعاني طول عمري من ضغط منخفض، ارتفع بسبب قلقي، الضغط إلى 140-90، والطبيب يقول لا داعي للقلق، وهذا ليس ضغطاً للعلم. تمت القراءات مدة شهر بين 120/80 إلى 140/92، والآن أشعر بأني أفضل، لكن هل سيتحسن الضغط وتسارع نبضات القلب؟ علماً بأني عملت جميع التحاليل والفحوصات للقلب، سونار، تخطيط، وإيكو أنزيمات، فحص فيتامينات ومعادن.