السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فضيلة الشيخ كنتُ أعاني في السنوات السابقة من حسدٍ قوي وتعلق نفسٍ، فأخبرني أحد معارفي عن شيخ يقرأ ويعالج بالقرآن الكريم، كون الأعراض كانت شديدة ومؤلمة، فأتى الشيخ إلى بيتنا وحدد لي جلسات العلاج، لكن ما حصل أنّ قلبي تعلق بهذا الشيخ، فهو صاحب خلق وحافظ للقرآن، وأنا كنت أدعو الله أن يرزقني الرجل الصالح، وأظن أنه هو من كنت أدعو الله لأجله، وأخبرني قريبي أنه مطلق.
ماذا أفعل لأجل أن يكتبه الله لي؟ مع العلم أن الجلسات انتهت وشعرت بحزن على مغادرته، وهل يجوز أن أدعو الله أن يكتبه زوجًا لي؟