السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ماذا يفعل من أقسم وعاهد الله أن يترك معصية ما ولم يتركها؟ على العلم بأنني حينما أقسمت لأنني أردت أن أتوب توبة نصوحا، فقررت أن أقسم على نفسي قسما كبيرا، وقلت الله لا يجعلني مسلما ولا من أتباع محمد إذا عدت لهذا الذنب مرة أخرى، في محاولة لإجبار نفسي على ترك المعصية.
أنا -ولله الحمد- لا أزال عند عهدي ولم أنقضه، ولكن ماذا إن حدث وضعفت إرادتي هل بذلك سيستجاب ما قلته؟ ويكون العودة للذنب موجبة للكفر؟
وجزاكم الله خيرا.