السؤال
مرحبا.
عمري ٢٥ عاما، منذ طفولتي لم ألجأ لطريق الشباب والعلاقات المحرمة، وكنت أدعو الله بالزوج الصالح، وقرئت فاتحتي على شخصين وأنا أنهيت الخطبة؛ لأنهم غير مناسبين لي ولم أستطع قبولهم، واستمريت بالدعاء والقيام إلا أنني لا أستطيع مقاومة غرائزي الجسدية، وبدأت أصاب بالإحباط! ولم أعد أدعو الله، لماذا لا تستجاب دعوتي بالزوج الصالح؟
مؤخرا أعجبت بشخص وجدت فيه المواصفات التي أردتها، وقد بادلني نفس الشعور، لم نتحدث أبدا ولكنه لم يبادر بأي شيء تجاهي، وأصبت بالإحباط! فأنا لا أقاوم غرائزي وفي نفس الوقت لا أستطيع أن أرتبط بأي شخص، بحيث لا أكون مقتنعة به، وبدأت أقوم بالعادة السرية، فما الحل؟ هل للدعاء طريقة معينة؟ ماذا أفعل كي أتزوج بشخص مقتنعة به؟