السؤال
حضرة الدكتور المحترم! لقد راسلناكم عدة مرات، ولم تجيبونا ونرجو منكم أن تجيبوا على تلك الرسالة بأسرع وقت.
المسألة يا دكتور! أني عندما تزوجت فقط عن طريق الصدفة اكتشفت أن عندي مرض تكيس المبايض حيث أن دورتي منتظمة جداً، وأنا لا أعاني من السمنة أو من أي عارض، وقد أجرت لي الطبيبة زرع لنسيج البويضة، فوجدت أن هناك ضعفاً فأعطتني إبرة واحدة منشطة للمبايض، وعندما حقنتها في اليوم الرابع عشر في الدورة لم يحدث عندي حمل، ولكن حدث الحمل في الشهر الذي تبعه ورزقت بصبي والحمد لله.
وبعدها رزقت ببنت بدون أن أستعمل أي منشطات، وأنا اليوم أريد من ربي أن يرزقني الصبي، ونريد من حضرتكم إجابتنا وفقاً لموضوعنا على الأسئلة التالية:
1- هل أن ضعف البويضات سابقاً عندي وقت الزرع دليل على ضعف كل البويضات اللاحقة أم لا؟
2- هل أن حقنة المنشط كانت سبباً مساعداً لترجيح حملي الأول بصبي؟ أي هل للمنشطات أي علاقة بجنس الجنين؟
3- بالنسبة لاستخدام بيكاربونات الصوديوم كدش مهبلي اشتريناه من إحدى الصيدليات في كندا حيث نسكن، وكان لاستخدامات أخرى كتنظيف الحمامات وحفظ الطعام في الثلاجة، فهل هو نفسه؟ أم نشتري الذي يستخدم لصنع المعجنات؟