السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
شيخنا الكريم: كنت أمارس العادة السرية، وقد تبت منها، حيث توقفت عنها 10 أيام، فشعرت بضيق وآلام في الصدر وأرق وعدم النوم إلا ساعات قليلة، وقلق، وكلما أغمضت عيني اشتد الألم.
بحث في الإنترنت وعرفت أنها من آثار التوقف عن العادة السرية، وأنا قد عقدت العزم أن لا أفعلها مرة أخرى، وأيضا خائف أن تسوء حالتي، وأجد الأعذار لأعود إليها.
أشعر أن توبتي مشكوك بها، وأني أخدع نفسي، أكره هذا الشعور، أحس أني منافق، ماذا أفعل لأصحح نية التوبة؟
وشكرا.