السؤال
السلام عليكم.
أصبت بنوبة هلع منذ فترة طويلة، واستخدمت السيبراليكس لمدة ٩ أشهر، تحسنت وأوقفت الدواء، وكنت وقتها أتابع مع طبيب جلسات بالإضافة لدواء.
الآن وبعد عدة سنوات رجعت لي نوبات الهلع والقلق والحساسية من أي تعب من نزلة معوية ودوخة وو... من أي مرض بشكل عام.
علما بأني قبل هذا أصبحت أخاف من السفر بالسيارة لمدة طويلة، أو أماكن مزدحمة، أو اجتماعات، الآن رجعت لجرعة السيبراليكس 5 ثم رفعت ل١٠ ومستمرة عليها منذ ٤ أشهر، الآن خفت نوبات الهلع، ولكن لا زالت باقي الأعراض الضيق والتعب من أي مجهود والقلق والحساسية الزائدة، أفدني بالعلاج السلوكي والدوائي جزاك الله خيرا والجرعة المناسبة، ومتى أوقف الدواء؟ وكيف أتغلب على المخاوف هذه وأقضي عليها بمشيئة الله؟
شاكرة لكم ومقدرة جهودكم.