السؤال
السلام عليكم
يخطر في بالي أني لست من الذين يغيرون على محارمهم؛ حيث أن أمي تذهب إلى الكلية مثلاً؛ حيث هناك الرجال فقط، وتقضي هناك عدة أشياء معينة كولية أمر، ومع حجابها ونقابها، ومع أن لا خلوة هناك، وليس هناك محظور شرعي، ولا أي شيء، شعرت بشيء في داخلي، وأحد الإخوة يحدث أمي ويقول: هل تعرفين الأستاذ الفلاني ويتحدث عنه، ذاك الوقت أيضاً شعرت بشيء في داخلي، علماً أنها ذهبت إلى المدرسة ربما لتدفع الرسوم الدراسية فقط وترجع، ولم يكن هناك أي شيء لا محظور ولا خلوة ولا أي شيء نهائياً، فما رأيكم؟ ما الحل مع هذا الشعور؟
وشكراً جزيلاً لكم.