السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تعبت وكنت أحب الوحدة، فذهب أهلي بي إلى دكتور نفسي وقال معي الزهو لم أصدق الأمر، وذهب أهلي بي إلى دكتور نفسي ليعالجني، وأعطاني مضاد الذهان والصرع دواء (برافيا وريسبروكس) واستمررت سنة أتناول هذه الأدوية، وتركتها، وشخصني وقال عندي القطب الوجداني، فتدهورت حالتي النفسية أكثر، وأصبحت أشعر أني مت فعلاً.
يتكرر حدوث المواقف المختلفة من الخوف من الأهل، والتفكير بالله، ومحاولة التخطيط لقتل نفسي، ولكني لم أفعلها، ثم ذهبت لدكتور نفسي وشرحت له أني تشنجت وأنا نائم، ولم أقدر على الحركة، وأحسست كأني معاق، فقال لي الدكتور بأن معي اكتئاب، وأعراض ذهانية، أشعر أحياناً أن الأصوات عالية، مع الخوف والتوهم، وحالياً أخذ أدوية بريكسال، وpunited، وأخذت قبلهم رسبال 4، وزيلاكس لمدة شهر، ثم غير العلاج.
أحيانا أخاف كثيراً، وأجد صعوبة في التحكم بحركات جسدي، والسيطرة على تفكيري، ولست مرتاحا مع الدكتور الحالي، وجميع من زرتهم سابقاً، وهم ما يقارب 200 دكتور عام لتشخيص حالتي ومساعدتي من دوامات الأمراض النفسية.
أريد أن أعرف هل الأدوية التي أستخدمها سببت لي إدماناً وغيرت سلوكياتي وسببت لي مرضاً نفسياً حقيقياً أم ماذا؟ وبماذا تنصحوني بعد تشخيصي بتشخيص مختلف عن الآخر؟
وأخيراً، ماذا أفعل؟ هل أنا فاقد تواصلي بربي وبالواقع؟ أرجوإفادتي، وما هو المرض النفسي الذي أعاني منه؟ أشكر الجميع على فعل الخير، أريد أن أرجع طبيعيًا.
ملاحظة: هل أكمل أستخدام الدواء أم أتركه؟ وهل ستحدث لي انتكاسة بعد تركه؟