السؤال
أنا سيدةٌ متزوجة، عمري 26 سنة، أعاني من آلام في الرقبة، تزيد وتخف، ويصاحب ذلك دوار يتراوح بين الخفة والشدة، عملت فحوصاتٍ كثيرة، أكدت خلوي من أي مرض والحمد لله، ما عدا أشعة للرقبة قال لي الطبيب بأنني أعاني من تكلس في فقرات الرقبة، وهو الذي يسبب الدوار، ونصحني بتغيير الوسادة ولبس ضاغط للرقبة، لكنني ما زلت أعاني من الدوار وآلام الرقبة، ثم أنه في عيادة أخرى قالوا أن حالة رقبتي لا يمكن أن تكون سبباً للدوار، وأنا حائرةٌ لا أدري ماذا أفعل!