السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا سيدة متزوجة منذ سنتين، طولي 166 سم، ووزني 77 كلم، وحملت بابنتي بعد شهر من زواجي، -والحمد لله- ليس لدي أية مشاكل في الرحم أو التبويض، والدورة الشهرية منتظمة، وكانت ولادتي قيصرية ميسرة -بفضل الله-.
أتساءل عن حبوب الكلوميد لرغبتي في الحمل بتؤام، هل لها أي آثار سلبية؟ وهل لو حدث الحمل بالفعل سيؤثر على سلامة الأجنة؟ وهل مع المنشط سيكون هناك تحدٍ لجنس الأجنة أم لا؟ وهل للمنشط تأثير على صحة الحامل أو الحمل ذاته؟
مع العلم أن الطبيبة أخبرتني بضرورة تخفيف الوزن، ولم تخبرني عن مخاطر أخذ الكلوميد للأصحاء، وعلى ما أعتقد أنه منشط لمن يعانون من مشاكل في الحمل، وأنا -بفضل الله- سليمة، وحملت من قبل بدون مشاكل، وأرغب فقط بالحمل بتوأم، فما توجيهكم لي؟
أفيدوني جزاكم الله خيراً.