السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تزوجت وحملت في الشهر الثاني من الزواج، وبعد الولادة استخدمت اللولب العادي، وبعد سنة ونصف قررت الحمل مرة أخرى، فنزعت اللولب وعند إزالته وجدت الطبيبة قرحة في عنق الرحم، فقامت بكيها، وأعطتني لبوسا مهبليا، وقامت بالمس مرة واحدة، ولم يحدث الحمل بعد شهر من إزالة اللولب.
علماً بأن دورتي تأتي كل (30) يوما، وشعرت في الشهر الماضي بكل أعراض الحمل، ولكن الدورة نزلت في اليوم (28)، على غير عادتها.
ما هو أفضل وقت للحمل؟ وهل تؤثر القرحة على الحمل؟ ومتى يمكنني الحكم بأن حملي تأخر؟
ولكم خالص التقدير.