السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كان عندي تكيس بسيط وبداية قرحة في عنق الرحم، وأعطتني الدكتورة كريماً مهبلياً لمدة أسبوع، وحبوب كلوفاج، وانتظمت عليها وراجعتها بعد 3 أسابيع، -والحمد لله- بعد السونار وجدت أن التكيس والقرحة في الرحم اختفت، وعملت تحليلاً لهرمون الحليب وكان سليماً –والحمد لله-، وكنت أنوي الحمل لكن هذا الشهر جاءت الدورة متقدمة بيومين، ما السبب ما دام التكيس والقرحة اختفت، وهرمون الحليب جيد؟
وما أفضل التحاليل لي ولزوجي لمعرفه سبب تأخر؟ وماهي علامات ضعف المبايض أو التبويض؟ وهل أتوقف عن استخدام الكلوفاج بما أن التكيس ذهب؟ أنا مهمومة.
والله يسعدكم دنيا وآخرة، ويجزيكم الله بكل حرف تكتبونه رفعة في الدنيا والآخرة.