السؤال
السلام عليكم
عندي حساسية صدر، وأنف، وعندما يلتهب صدري تعود الأزمة ( الدكتور قال إن الالتهاب يعيد الأزمة وينبهها )، ويبقى ما يقارب شهر حتى أتحسن جيدا، شهر وأنا آخذ خلاله الكورس المضاد الحيوي مثلا ازمكس 6 حبات أو غيره، مع البخاخات فينتولين، وبكوتيد مع مضاد هستامين من الجيل الأول، أيضا هنالك أمر آخر، وهو أنني عندما يصيبني رشح أو انفلونزا أو لفحة، فإن صدري في الغالب يلتهب ويأتي بهذه الأمراض السابقة (الرشح ، الانفلونزا، اللفحة) أي أصاب بالتهاب بكتيري في الرئة.
السؤال:
هل أغير نوع المضاد الحيوي الذي آخذه، وما هي الأنواع الخاصة بالتهاب الصدر؟
كيف يمكن لي أن أعرف عند إصابتي بالأمراض السابقة أن ضيق النفس الذي يصيبني في الصدر هو بسبب الفيروسات، أو بسبب البكتيريا حتى أستطيع العلاج؟
وعندما أصاب بالأمراض السابقة (الرشح، الانفلونزا، اللفحة) متى سيحدث الالتهاب البكتيري في الصدر؟
كيف يمكن لي أن أقي نفسي من الالتهاب في الرئة عند إصابتي بالأمراض السابقة (الرشح ، الانفلونزا، اللفحة)؟
هل يوجد تطعيمات ضد البكتيريا التي تسبب التهاب الصدر؟ فإذا كان هنالك تطعيمات لها أرجو أن ترشدوني حتى أرتاح من مشكلة التهاب الرئة.
ظهر لدي أيضا فطر الكانديدا في الفم، تعالجت له بدواء اسمه العلمي نيستاتين أخذته أسبوعا، ولكنه أثار حساسية الأنف لدي، فأوقفته ومع ذلك لم أشف من الفطر، وأخذت دواءً آخر اسمه العلمي على شكل جل استخدمت منه عبوتين، ولم يشف الفطر، وإن خف، أخذت الأدوية السابقة للفطر مع استمراري في استعمال البخاخات.
ما سبب ظهور هذا الفطر هل هو بسبب البخاخات البيكوتيد والفينتولين أم بسبب دواء المعدة امبرزول؟
هل لو تركت هذا الفطر، هل يمكن أن يسبب لي مشاكل؟
الآن أريد أن آخذ كورس أو كورسين امبرزول، هل يمكن أن آخذهما دون أن يعود الفطر؟
وشكرا.