السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا أعيش بمكة المكرمة، وأصلي مع تقصيري أحيانا والتكاسل عن الصلوات، وأصوم شهر رمضان، لكنني عندما أصلي لا أشعر بخشوع أو خوف أو حاجة للبكاء حتى في دعاء الله، وعندما أستمع لشيوخ او لمحاضرات مبكية أو قراءة قرءان مؤثرة لا أتأثر، علما بأني أسعى لتحسين نفسي وتقليل ذنوبي، لكن إيماني ضعيف، وقلبي قاس ٍ قليلا، وأنا أيضا لا أتأثر إلا نادرا بالأناشيد أو الموسيقى أو الإيقاعات الحزينة، لكن لا أبكي، ولدي شيء من قوة القلب عند رؤية الدم أو السماع لقصص حزينة.
فما الحل؟ وما العمل؟