السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
زوجتي عمرها 27 سنة، أنجبت طفلا منذ أسبوع بولادة قيصرية بتخدير نصفي، وبعد العملية راودها صداع شديد جدا لا تستطيع أن تفتح عينها أو أن تجلس مرة واحدة فتحس بالصداع الشديد برأسها، فخفنا أن يكون التخدير هو السبب، فذهبنا لدكتور التخدير أمس، فحرك رأسها يمينا ويسارا، وأخبرنا طالما تتحرك رقبتها جيدا أنه لا يوجد مشكلة بالإبرة، وهذا الألم يسبب بردا بالعضلات، وأعطانا مسكنا (زيفو امبول)، وحبوبا، فأحست بتحسن ممتاز بنفس اليوم، ولها يومان تأخذ الحبوب، وهي تحس بتحسن، فمتى يمكن إيقاف المسكن؟ وهل سيستمر الصداع الشديد؟ هذا ما يقلقنا.